صباح الخير، إليكم أبرز المقالات والتقارير لصباح اليوم الثلاثاء 24 أيلول (سبتمبر) 2024.
في السياسة
كتب عمّار الجندي: ستارمر.. في العجلة الندامة!
ثمة مسحة من الندم في توصيف رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير تجربته في إحداث ما يشبه الثورة في حزب العمال. قال في كتابه الأخير المعنون "في القيادة": "حبذا لو بدأتُ عملية الإصلاح في وقت مبكر".
كتب فارس خشان: "عاصفة الشمال" تمزّق أشرعة "طوفان الأقصى"!
يا لسخرية الأقدار! فتَح "حزب الله" الجبهة اللبنانية لـ"مؤازرة غزة". بعد 11 شهراً، قررت الحكومة الإسرائيلية خوض حرب متدرجة ضد "حزب الله" لتزخيم نتائج حربها المستمرة في قطاع غزة.
كتب محمد الرميحي: بين العلم واللا علم يموت النّاس!
قبل أسابيع طلب السيد حسن نصر الله من أنصاره وعائلاتهم أن يستغنوا عن استخدام التليفونات النقالة، وأشار إليها بتعبير "عملاء"، أي تلك الأجهزة، ولكنه لم يستطع أن يتنبأ بأن الضربة سوف تأتي من مأمنه "البيجر" وأجهزة اللاسلكي!
كتب محمد صلاح: الساحات التي تفرّقت!
من البديهي الإقرار باستخدام إسرائيل أحدث تكنولوجيا توصّل إليها العالم في حروبها، لكن الانبهار بالضربات التي وجّهتها إسرائيل أخيراً إلى "حزب الله" مسألة في غير محلها.
كتب سميح صعب: "غزة أخرى"... لم تعد مجرد احتمال
عشية انطلاق أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من مخاطر تحويل لبنان إلى "غزة أخرى"، في خضم تصعيد للأعمال العدائية بين إسرائيل و"حزب الله".
كتب أزراج عمر: كيف سيُدار الحوار الوطني الذي سيطلقه الرئيس الجزائري؟
فور إعادة انتخابه رئيساً للبلاد لعهدة ثانية تدوم 5 سنوات، أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مبادرته الجديدة، مبرزاً فيها أنه سيشرع في المدى المنظور في إطلاق حوار وطني مع كل الطاقات الوطنية الحية، من أجل " تجسيد الديموقراطية الحقة".
في التقاريركتب جورج عيسى: العلاقات الأميركية – الإماراتية: شراكة من الصحراء إلى الفضاء
وصف أميركيون الإمارات العربية المتحدة بـ"إسبرطة الصغيرة". جاء ذلك تحديداً على لسان جيمس ماتيس، وزير الدفاع في ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب.
في الثقافة
كتب هنري زغيب: الانطباعية تَعبُر الأَطلسي
انطلقَت الانطباعية من فرنسا في القرن التاسع عشر، واشتُهر رساموها بلوحاتهم ذاتِ الخيال الهانئ الهادئ، ذاتِ الرقشات (ضربات الريشة) الرفيعة المتدرِّجة نحو السميكة، ذاتِ الأَلوان الفَرِحة والزاهية، خصوصًا مع رواد هذا التيار التشكيلي الجديد (فترتئذٍ): كلود مونيه (1840-1926)، إِدغار دوغا (1834-1917)، أُوغست رُنوار (1841-1919).
في الفن واللايف ستايل