طاهر بركة ليس الأول، ولن يكون الأخير. تعليق إسرائيلي يبدأ بهجوم وينتهي بقصف ومغادرة للحوار، ثمّ "سفّـاح"؟
لا حدود للتهجّم، لا حدود للطعن بأبسط أخلاقيات الحوار. القصة بالمناسبة بدأت سابقاً بمشاركة معلّقين إسرائيليّين بصفة كاتب، محلّل، ومتخصّص، لكنّ الأمورَ تغيّرت. اليوم، معنا "السفّاح" المهني من الطراز الأول طاهر بركة، فماذا يقول لـ"النهار العربي" بعد أن اتّهمه الصحافي الإسرائيلي عيدان رونين بـ"السفّاح"؟