من الصعب أن تتحول مدينة لا تنام إلى مدينة أشباح، فمناظر الشموع المضاءة في ضواحي بيروت تختصر الكلام والمعاناة الأليمة التي طالت مدتها، وإن "حنوا" علينا بساعة في اليوم أو ربما أكثر فهذا يعتبر انجازاً أو ربما غلطة.
حتى الأخبار التي تعطينا بريقاً من الأمل أصبحنا نترجمها بشكل عكسي، ويتساءل البعض على ماذا تم هدر حوالي 40 مليار دولار وأين هي اليوم وما هي العوائق التي ستطرأ علينا لعرقلة أزمة الكهرباء، ليطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ جديداً ليبعروا عن معاناتهم التي لا تطاق وهذه أبرز ردود الأفعال:
سألتني إمي اذا نازل على لبنان:
— Sami Aoun (@Aoun14Sami) July 13, 2022
قلتلها لا عندي شغل كتير،
ما قدرت قِلها انا ما بقدر نام بعز الشوب وما فيه كهربا للمكيّف،
ما بقدر قلها حق تيكت الطيارة، بدي إبعتلك فيه إدوية،
ما بقدر قلها بخجل روح على مطعم وأسهر، واخواتي واقفين بالطابور كرمال رغيف خبز وأنا ما قادر ساعدهم.
بس عنّا بلبنان:
— Mirna Jamal (@MirnaJamal4) July 14, 2022
شركة كهربا بلا كهربا
شركة ماي بلا ماي
بنوك بلا مصاري
أفران بلا خبز🙄🤦♀️
قال اللواء ابراهيم من طرابلس: "هناك محاولات لتجديد عقد النفط مع العراق، وأعدكم بعدم قطع الكهرباء الى الصفر".
— Wafaa kanso من المماليك الشراكسة 😊 (@Warde05489320) July 14, 2022
يمكن بدهم يعملوها نص ساعة كل 72 ساعة
المهم مش صفر كهربا
😁
و كهربا بدنا نجيببببببببب
— Eddy Rahme (@eddyrahme) July 14, 2022
و سدود بدنا نعمّرررررر
و غاز بدنا نستخرججججج
و بدنا نتجوّز عالعيد و بدنا نعمر بيت جديد، و بدنا 🎶 بدنا 🎵 و بدنا 🎼 اييييههههههههه 🐘🐘 🦅 🦅
ليك جبران حبيبي ما تعبت من ذات الاسطوانة؟؟؟؟
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
