من الصعب أن نفكر في أحد قادر على تحسين مزاجنا كل يوم، إذا لم يتكفل أطفالنا بهذه المهمة. مقالبهم البريئة وابتساماتهم الصادقة وإبداعهم المفاجئ، وكل ما يتعلّق بهم ويجعل الحياة فريدة ومميزة. وما عليك للتأكد من هذا سوى إلقاء نظرة على وجه الطفل الذي حصل على قطعة دجاج كاملة أو على الصبي الصغير الذي اخترق لوحة إعلانات وسط المدينة. كل يوم مع الأطفال يأتي بالكثير من المفاجآت، وكل ما يحتاجه الآباء هو التقاط الكاميرا لتخليد تلك اللحظات في الوقت المناسب.
- “أعطت زوجتي لابننا قطعة دجاج كاملة الليلة الماضية أثناء العشاء. ولا يمكنني نسيان مظهر الفرحة الواضحة على وجهه طوال اليوم.”
- “لا تستطيع العثور على جهاز التحكم عن بعد؟ لابدّ أنه مخبأً في مكان عجيب مثل جوف قيثارة أطفالك.”
- قبل وبعد: “ألقى ابني شريحة لعبة زيلدا وسط صندوق الليغو وتركنا نبحث عنها!”
- “صنعت ابنتي هذا العنكبوت من الغراء الساخن ولونته، ثم جلست في انتظار أن أنصدم لرؤيته.”
- "أعدّ ابني هذه المزحة في أول أبريل: قام بوضع 22 وعاء و"ملأ" كل واحد منها بخيط واحد من السباغيتي."
- “كاد ابن أختي البالغ من العمر 4 سنوات أن يقتلني رعباً الليلة الماضية على الساعة 2 قبل الفجر. لقد ترك مقاتله الآلي هذا في الممر المجاور للحمام.”