وجد استطلاع رأي أنّ غالبية من الناخبين الأميركيين تقول إنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يكن ليجتاح أوكرانيا لو كان الرئيس السابق دونالد ترامب لا يزال رئيساً أميركياً.
وأجرى "مركز هارفارد للدراسات السياسية الأميركية" بالتعاون مع شركة "هاريس" استطلاع رأي نُشر الجمعة وجد أنّ 62% من المستطلعين رأوا أنّ بوتين لم يكن ليتحرّك ضدّ أوكرانيا لو كان ترامب في البيت الأبيض.
كان الانقسام الحزبي واضحاً. 85% من الجمهوريين أبدوا هذا الموقف مقابل 38% من الديموقراطيين بحسب "ذا هيل".
ورأى 38% من الأميركيين أنّ بوتين كان سيتحرّك حتى لو بقي ترامب رئيساً.
وقال 59% من المستطلعين إنّ بوتين تحرّك لأنّه تلمّس ضعفاً في الرئيس الأميركي، لكنّ 41% قالوا أنْ لا دخل لهذا الأمر بالغزو.