ولم ترد أنباء عن مصير الطاقم حتى الآن، لكن الجيش الأميركي نفى تقارير تفيد بأن الطائرة كانت تحمل مواد مشعة عند سقوطها بالقرب من منطقة غلاميس، على بعد 35 كيلومتراً من الحدود المكسيكية.
وأكد متحدث لوكالة "فرانس برس" تحطم طائرة تابعة لوحدة طيران المارينز الثالثة.
وأضاف أن "خمسة من أفراد المارينز كانوا على متنها، وننتظر تأكيداً عن وضع جميع أفراد الطاقم"، مشيراً إلى تواجد "مسعفين عسكريين في موقع الحادث".
ونفى المتحدث "ما يشاع على وسائل التواصل الاجتماعي عن وجود مواد نووية على متن الطائرة".
وتم تحديد الطائرة على أنها من طراز "أم في-22 بي أوسبري" وتابعة لقاعدة كامب بندلتون الجوية للمارينز.