حذّرت أجهزة الاستخبارات الألمانية، الصين التي تحاول الحصول على المهارات الاقتصادية والعلمية الالمانية.
وقال برونو كال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الألماني في جلسة استماع أمام النواب الألمان "علينا أن نكون يقظين بشأن خروج المهارات" من ألمانيا.
وأضاف كال أن الصين "تحاول من خلال هجمات إلكترونية أن تحصل على المعارف العلمية والاقتصادية من ألمانيا لتحقق في عام 2049" هدفها بأن تصبح أكبر قوة اقتصادية في العالم تزامناً مع الذكرى المئوية الأولى لوصول الشيوعيين إلى السلطة فيها.
وحذّر من أن "هناك الكثير من السذاجة في المجال العلمي وهذا أمر غير مناسب".
وعبّر رئيس المكتب الفدرالي لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) توماس هالدينفانغ عن التشكيك نفسه حيال بيجينغ أمام النواب الألمان.
ونبّه مجدداً من المخاطر التي قد تمثلها سيطرة الشركات الصينية على منشآت تقنية هامة.
وقال إنه يجب تجنب الوصول إلى وضع يمكن للدولة الصينية فيه "التأثير على السياسة في ألمانيا من خلال هذه المنشآت".
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.