على إثر الطقس الحار في الصين، لجأ عدد من النساء والفتيات إلى ارتداء مايوه الفيسكيني، وهو لباس البحر الذي بدأ تصنيعه في العام 2004 في الصين.
ويغطي الفيسكيني وجه من ترتديه وجسدها كاملًا، مع فتحات للعينين والأنف والفم، ويفيد الفتيات في الوقاية من أشعة الشمس الحارقة، ولدغات قناديل البحر.
وتعاني الصين من درجات حرارة مرتفعة جداً، وتعرّضت المناطق الداخلية لارتفاع شديد في الحرارة.
وتشهد الصين تقلّبات شديدة في الطقس منذ نيسان مما تسبّب في وفيات وأضرار بالبنية التحتية وذبول محاصيل بالإضافة إلى إثارة مخاوف حيال قدرة البلاد على التعامل مع تغير المناخ.