أشارت إدارة الإعلام في "بنك بيروت" إلى معلومات متداولة عن "تدخّله في السوق شارياً الدولار"، مؤكّدة أنّ "ما جرى لا ينطبق وفحوى المتداول، ذلك أن بعض مستحقات المقاولين قد تم الإفراج عنها من السلطة المعنية، وقمنا بالفعل بتسديدها لهم بالعملة الوطنية".
وأوضحت في بيان أنّ "بعض المقاولين سارعوا إلى شراء الدولار بقيمتها، الأمر الذي سبّب اختلاطاً في الوقائع عند الناشطين".