النهار

عبداللطيف منيع يخفق في برونزية 130 كلغ ومحمد جبر يحاول تعويضها
المصدر: "أ ف ب"
عبداللطيف منيع يخفق في برونزية 130 كلغ ومحمد جبر يحاول تعويضها
محمد جبر. (أ ف ب)
A+   A-
أخفق المصري عبد اللطيف منيع في مباراة البرونزية لوزن 130 كلغ في المصارعة اليونانية الرومانية، بخسارته أمام الصيني لينغجي مينغ 2-5 بالنقاط، الثلثاء في أولمبياد باريس.
 
وكان منيع (28 عاماً) فاز على التركي محمد حمزة بقير 3-1 الإثنين، قبل أن يخسر في ربع النهائي أمام التشيلي ياسماني أكوستا فرنانديز 1-2.
 
تأهُل التشيلي إلى النهائي خوّله خوض مباراة الترضية، فتغلّب على البلغاري كيريل ميلينوف 6-4.
 
أهدر تقدمه على خصمه، وعانى من الارهاق وإصابة في الفترة الأخيرة من نزاله الذي ابتسم للمصارع الصيني.
 
وحلّ منيع في المركز التاسع في هذه المسابقة في أولمبياد طوكيو والسابع عشر في ريو 2016.
 
وفي وزن 97 كلغ، بلغ المصري محمد جبر نصف النهائي حيث خسر أمام الإيراني محمد هادي سارافي 0-6.
 
وكان جبر تغلّب على الشاب أبوبكر خاسلاخانو من فريق الرياضيين الفرديين المحايدين بالنقاط 4-1، وذلك بعد فوزه في ثمن النهائي على الصربي ميخائيل كايايا 6-1.
 
سيخوض نزاله على البرونزية الأربعاء.
 
وهذه المرّة الأولى يخوض فيها جبر (27 عاماً) الألعاب الأولمبية، وقد أحرز لقب بطولة أفريقيا في 2022 و2023.
 
وفي الوزن عينه، خسر الجزائري فادي روابح في ثمن النهائي أمام الفنلندي أرفي مارتين سافولاينن 0-4.
 
وتتميّز مصر في هذه الرياضة، وبرز في صفوفها في السنوات الأخيرة كرم جابر صاحب ذهبية وزن 96 كلغ مصارعة يونانية-رومانية في أثينا 2004.
 
وخسر المصري مؤمن ربيع مباراة ملحق وزن 60 كلغ أمام الفنزويلي خوسيه رودريغيز 1-12.
 
وفي وزن 77 كلغ، خسر الجزائري عبد الكريم أوكالي في ثمن النهائي أمام الياباني ناو كوساكا 0-9. والمصري محمود خالد أمام الأوزبكي آرام فاردانيان 0-9.
 
وفي المصارعة الحرّة، خسرت الجزائرية ابتسام دودو أمام الأميركية سارة آن هيدلبراندت 0-10، والمصرية ندى مدني أمام الصينية زيتشي فينغ 2-7، في ثمن نهائي وزن 50 كلغ.
إعلان

الأكثر قراءة

سياسة 11/6/2024 5:30:00 PM
تمثل عودة الرئيس السابق دونالد ترامب مرة جديدة إلى البيت الأبيض خبرا سيئا للنظام في إيران، يضاف إلى خبر سيئ آخر هو أن إدارة الرئيس جو بايدن سبق أن استقبلت بإيجابية خبر نجاح إسرائيل في تقويض جزء مهم من قدرات الذراع الإيرانية في لبنان، ولاسيما منذ بدء الهجوم المدروس على "حزب الله" في ٣٠ تموز (يوليو) الماضي واغتيال القائد العسكري الأعلى في التنظيم فؤاد شكر، وحتى ٢٧ أيلول (سبتمبر) تاريخ اغتيال الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله، ثم قيامها بشن مناورة برية في الحافة الأمامية للجانب اللبناني من الحدود مع إسرائيل.

اقرأ في النهار Premium