مع انطلاق دورة الألعاب الأولمبية (أولمبياد باريس 2024)، ارتفعت وتيرة المنافسة "خارج الملعب" بين بعض الدول، وسط مطالبات فلسطينية بحظر إسرائيل من المشاركة في الحدث العالمي، بينما تخوض روسيا وبيلاروسيا المسابقات تحت علم محايد.
لذلك، لابد من معرفة السبب وراء مشاركة روسيا تحت علم محايد، في حين تدافع إسرائيل عن علمها؟