الجمعة - 20 أيلول 2024
close menu

إعلان

بين الريادة عالمياً والهدنة حكاية كرة القدم في الاولمبياد

المصدر: "النهار"
Bookmark
فرنسا غينيا أولمبياد
فرنسا غينيا أولمبياد
A+ A-
محمد نجيب عندما نتحدث عن كرة القدم فإننا لا نتحدث فقط عن رياضة يتابعها المليارات عبر العالم وتجمع الشعوب، بل نقول إن لها لغة يفهمها كل البشر، ولا يقتصر تأثيرها رياضياً فحسب، ولكن أصبحت صناعة واستثماراً يضخ مليارات الدولارات في موازنة البلدان، ناهيك عن تأثيرها الاجتماعي والسياسي، حتى أصبحت اللعبة الشعبية الأولى والأكثر متابعة والأعلى تأثيراً طوال العام، اذا استثنينا الفترة من 26 تموز (يوليو) الى 11 آب (أغسطس)، وهي مدة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقامة حالياً في باريس، حيث الشغف والصخب لكرة القدم (وبخاصة في البطولات القارية والدولية او المسابقات المحلية)، الذي يتراجع في مقابل رياضات أخرى تستحوذ على اهتمام أكبر، حيث تنتظر أغلب شعوب العالم إقامة دورة الألعاب الأولمبية للاستمتاع بخليط ممتع من رياضات متنوعة، تتنافس الدول في ما بينها على التاج الأولمبي تحت شعار "الأقوى والأسرع والأعلى"، على الرغم من أن كرة القدم، سواء للرجال او للسيدات، من الرياضات المتواجدة في الألعاب الأولمبية، لكنها لا تحظى بالتنافس المثير اللازم، حيث يستحوذ اهتمام الشعوب على الرياضات الفردية والشعبية...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم