في قريتها الصغيرة جنوب غرب الجزائر، تُعدّ الملاكِمة إيمان خليف التي وجدت نفسها، على مضض، وسط زوبعة اتهامات حول هويتها الجنسية في أولمبياد باريس، رمزاً للشجاعة والتصميم، بل "بطلة" بالنسبة الى والدها الذي عارض في البداية ممارستها هذه الرياضة "الذكورية".
كيف يمكن لإنسان أن يجرح آخر بسبب مظهره، وهل فعلاً شكل المرأة الخارجي يحكم إذا كانت أنثى أم ذكراً؟