رفعت الموظّفة السابقة في "بلاي ستايشن" إيما ماجو دعوى قضائية ضد الشركة بعد أن رفض قاضٍ فيدرالي شكوى سابقة كانت رفعتها في نيسان، تضمّنت اتهامات بالتمييز بين الجنسين، كانت موجودة في الدعوى السّابقة.
وقد جاءت الدعوى بعد رفض القاضية لوريل بيلر القضيّة الأصليّة، في الوقت الذي طلبت إلى ماجو تقديم تفاصيل إضافية مرّة أخرى؛ وهو ما فعلته، إذ تضمّنت الشكوى الجديدة مزاعم تسع نساء تقدّمن لدعم الدّعوى الأولى. وتسعى الدعوى للحصول على تعويضات للنساء اللواتي عملن في الشركة، حيث لَقين تمييزاً بسبب جنسهنّ.
وجاء في الشكوى أن شركة سوني (الشركة الأم لـ"بلاي ستايشن) "تتساهل مع بيئة العمل التي تميّز ضد الموظفات".
ولم ترد الشركة حتّى الآن على طلب "إن غادجت" للتعليق، ولكنّها كانت قد أكّدت سابقاً أنّ أدلّة ماجو تستند إلى "مزاعم غير قابلة للمقاضاة".