تراجع سهم "زوم" إلى أقلّ مستوى منذ كانون الثاني/ يناير 2020 ليفقد مكاسبه المحقّقة خلال جائحة كورونا.
وكان سهم "زوم" ضمن فئة من الأسهم، التي استفادت من جائحة كورونا، حين أُجبر ملايين الأشخاص في العالم على البقاء في منازلهم والتواصل عبر اجتماعات الفيديو، فعُرفت تلك الأسهم بـ "أسهم الجائحة"، ومن بينها "نتفليكس" و"بي بال".
وخفّض بنك "مورغان ستانلي" توصيته للسّهم من "زيادة في الوزن" إلى "محايدة"، موضحاً بأنه على الرغم من وجود قيمة هائلة في أعمال "زوم"، يصعب على المستثمرين إدراك تلك القيمة في الوقت الذي تستمرّ فيه أعمال الشركة على الإنترنت في الانخفاض في بيئة ما بعد الجائحة.
وأشار البنك إلى أن ضعف الاقتصاد يُشكّل تحدّياً إضافيّاً لأعمال الشركة، وخفض السعر المستهدف لسهم "زوم" من 130 دولاراً إلى 90 دولاراً.
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
