أعلنت غوغل التابعة لشركة "ألفابت" أنها ستقدم المزيد من المعلومات بشأن الإعلانات الموجهة وستطلع الباحثين بشكل أكبر على البيانات عن كيفية عمل منتجاتها وذلك انصياعا لضوابط المحتوى الإلكتروني التي وضعها الاتحاد الأوروبي.
وتشكل الضوابط الجديدة التي تعرف باسم قانون الخدمات الرقمية صعوبات أكبر على المنصات التابعة لشركات ميتا ومايكروسوفت وزالاندو وعلي بابا وعلي إكسبريس بسبب العدد الكبير لمستخدميها.