أثناء وداع وديع جورج وسّوف في كنيسة نيقولاوس في الأشرفية، رثاه شقيقه بكلمات أبكت الحاضرين، بما فيهم الوالد المفجوع، أشار فيها إلى أن الحياة بات لا طعم لها بعد هذا الفراق الأليم.
وظهر أبو وديع وهو يبكي متأثراً بكلمة ابنه، وهول الحدث.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.