احتفلت الفنانة ليلى غفران، خلال اليومين الماضيين، بطرح أغنية جديدة لها بعنوان "أنا كده عجباني" عبر قناتها الرسمية بموقع "يوتيوب"، حيث تأتي بعد فترة غياب طويلة عن جمهورها بلغت نحو خمس سنوات.
غفران، تعاونت خلال الأغنية التي أطلقتها باللهجة المصرية مع الشاعر خالد صالح، والملحن أحمد محيي، والمخرج الفني علي الساير.
عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، احتفلوا بعودة غفران، الى الساحة الغنائية مجدداً بخاصةٍ أن البعض منهم رجح اعتزالها، وخلال تصريحات خاصة لـ"النهار" أعربت الفنانة القديرة، عن سعادتها بعودتها لهم وترحيبهم بها بهذه الصورة، مؤكدةً أنها لن تغيب عنهم مجدداً.
غفران، كشفت أيضاً عن أن أغنية "أنا كده عجباني" ليست الوحيدة التي تطلقها هذه الفترة لكنها تحضر لمزيد من المفاجآت الفنية خلال الفترة الحالية، وستطرحها للجمهور في الوقت المناسب.
أمّا عن سر غيابها طوال هذه الفترة، فذكرت الفنانة المغربية أنها مرت ببعض المشكلات الصحية، ولكن لم تعتزل كما تردّد، متمنيةً أن تلقى الأغنية الجديدة إعجاب جمهورها، وأكدت انتظارها تعليقاتهم ورأيهم فيها.
آخر أعمال غفران، كانت أغنية مغربية بعنوان "جابني الغرام" التي طرحتها في العام 2018، وظهرت خلال الفيديو كليب الذي صوّرته بالزي المغربي الشهير القفطان، وعلى الرغم من نجاحها إلا أنها اختفت بعدها عن الساحة ولم تطرح أي عمل جديد.
وكانت قد طرحت العديد من الألبومات طوال مسيرتها الفنية، وحققت من خلالها نجاحات كبيرة على مستوى العالم العربي من بينها "عيونك قمري"، "يا فرحه هلي"، "أنا آسفة"، "كل شيء ممكن"، "اسألوا الظروف"، "هذا اختياري"، "جبار"، "ملامح"، "ساعة الزمن"، "الجرح من نصيبي"، "أحلامي"، لكن تسببت صدمة وفاة ابنتها في عرقلة نشاطها الفني ودخولها في العديد من الأزمات.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.