في حادث مؤسف، توفّي ابن المغنّي الأميركيّ ذو الأصول النيجيرية دافيدو في منزله بعدما غرق في المسبح من دون أن ينتبه له أحد.
وذكرت وسائل الإعلام أن المغني لم يكن في منزله وقت وفاة الطفل أمس الإثنين، كما أن والدته كانت بعيدة من المسبح، بحسب بن هوندين الناطق باسم شرطة لاغوس.
وقالت الشرطة إن السلطات تجري مقابلات مع ثمانية من موظفي نجم البوب الذين كانوا في منزله في لاغوس.
ولم يستطع الوالدان التحدّث عن الواقعة أو تفاصيلها، خصوصاً بعد مرور أقلّ من اسبوعين على الاحتفال بعيد ميلاد الطفل إفياني الثالث.
وتفاعل كثيرون مع خبر وفاة إفياني، فعبّروا عن حزنهم، وكتب حاكم لاغوس باباجيد سانوو عبر تويتر: "الموت يوجع القلب. لا يمكن لأيّ كلمات أن تشفيه".
وقال بيتر أوب، أحد المتنافسين الرئيسيين في الانتخابات الرئاسية النيجيرية المقرّرة العام المقبل، إنه لا يستطيع "تصوّر الآلام" التي يكابدها الأبوان.