تصدّر اسم الفنانة المصرية علا غانم ترند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد حلولها ضيفةً ببرنامج "العرافة"، الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة، عبر فضائية "المحور".
وكشفت غانم للمرة الأولى التفاصيل الكاملة لأزمتها مع زوجها رجل الأعمال المصري عبدالعزيز حسن لبيب، والتي استمرت طوال الأشهر الماضي، حيث اتهمته بالتعدي عليها بالضرب بمعاونة مجموعة من البلطجية.
وقالت خلال اللقاء: "زوجي طردني من الفيلا التي أسكن بها وكنت وقتها بملابس النوم، كما أنه هددني بالقتل وقال لي نصاً إن نهايتي ستكون من خلال طلقة رصاص بعشرة جنيهات، ولم يكتف بذلك فهددني أيضاً بتشويه وجهي بماء النار، إذا لما استجب لطلباته".
وأكملت حديثها عن أزمتها مع زوجها قائلةً: "عندما تعدى عليّ بالضرب وتم نقلي للمستشفى، شعرت بالخوف وقررت أن أتلقى العلاج في مستشفى مجهول، ولا يعرف مكانه أحد حتى لا أتعرض للإيذاء وهذا سر وجودي داخل مستشفى ولادة".
وذكرت غانم أنّ سبب الأزمة مع زوجها لفقدانه الثقة بالنفس، في حين أنها تتمتع بشخصية قوية، فهذا الأمر خلق بينهما مشكلات وأزمات عديدة، وقادته لارتكاب أفعال غير أخلاقية مثل الكذب والخيانة وغيرهما من مثل هذه الأمور.
وردّت الفنانة المصرية على الأنباء المتداولة في الفترة الأخيرة حول رغبة الطبيب المعالج لها في الزواج منها، وأنه اشترى لها فستاناً هدية لها، لكنّها نفت ذلك تماماً، مؤكدةً أنها لم تعد تفكر في الزواج مجدداً، وأنها أصبحت حالياً جِدّة لطفلين.
وكان من المفترض أن تشارك الفنانة غانم في سباق الموسم الرمضاني الجاري بمسلسل يحمل عنوان "توحة"، من إخراج محمد النقلي، لكن أزمتها مع زوجها عطلتها عن التصوير حيث أصيبت بجروح وكسور خلال المشاجرة التي نشبت بينهما.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.