تكلمت الممثلة العالمية جينيفر غارنر في مقابلة مع مجلة ستيلار للمرة الأولى عن علاقتها بطليقها بن أفليك، فأكّدت
أنها لا تحبّ التفكير في نفسها وفي زوجها السابق كشخصيات عامّة، مشدّدة على شعورها بعدم الرضا بهذا الشأن، حين قالت: "إنني أعمل بجدّ حقاً حتى لا أرى أيّاً منّا في الصحافة؛ فهذا لا يجعلني أشعر بالرضا، حتى إذا كان شيئاً لطيفاً عن أحدنا".
وعندما سئلت عمّا إذا كانت قد شاهدت الميمز حول أفليك، أكّدت غارنر أنّها لم تشاهد أيّاً منها. وقالت ساخرة "على الرغم من أنني متأكدة من أنه يستحق أن يكون ميم".
وأردفت غارنر: "أحاول أن أنسى أنني شخصية عامة بأيّ شكل من الأشكال، ونفس الشيء لأيّ شخص أحبّه. أنا لست بحاجة لرؤية أيّ شخص في عائلتي وقد تحول إلى ميم".
وكان أفليك قد أثار الجدل عام 2021 عندما أشار إلى أنه لجأ إلى الكحول عندما كان يعيش حياة بائسة مع غارنر.
وبعد موجة من الانتقادات، قال أفليك: "هناك فكرة خاطئة أنني كنت ألوم جينيفر على شربي الكحول."
وتابع: "لكي أكون واضحاً، سلوكي هو مسؤوليتي بالكامل. النقطة التي كنت أحاول إيصالها كانت محزنة. أي شخص تعرض للطلاق يحاول أن يعيد حساباته لمعرفة إن كنا حاولنا بما يكفي لمنع الطلاق".
وتزوج أفليك غارنر في عام 2005، وأنجبا ثلاثة أطفال: فيوليت (17 عاماً)، وسيرافينا (14 عاماً) وصموئيل (11 عاماً) وانفصلا في عام 2015، وانتهى طلاقهما في عام 2018.
ومنذ انفصالهما، واعدت غارنر رجل الأعمال جون حتى 2018. وفي الوقت نفسه، عاد أفليك إلى جينيفر لوبيز عام 2021. وتزوجا في حفل في لاس فيغاس في تموز 2022.