فاز فيلم المغامرات "Everything Everywhere All at Once" (كل شيء... كل مكان في نفس الوقت) بأربع جوائز "أوسكار" خلال أهم ليلة سينمائية في هوليوود، وأبرزها جائزة "أفضل فيلم".
وفاز الممثل برندان فريزر بجائزة "أوسكار: أفضل ممثل عن فيلم (The Whale) الذي أدّى فيه دور رجل شديد السمنة يحاول إعادة التواصل مع ابنته.
فيما فازت ميشيل يوه بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "Everything Everywhere All at Once"، حيث قدّمت دور امرأة تتنقل بين الأكوان المختلفة.
وفاز الفيلم الحربي "All Quiet on the Western Front" بجائزة "أوسكار" أفضل فيلم أجنبي، إذ تدور أحداث الفيلم الذي تعرضه منصة "نتفليكس" حول أهوال حرب الخنادق بعين جندي شاب كان متحمّساً للقتال في بادئ الأمر.
وتوجّه مخرج الفيلم إدوارد برجر بالشكر لبطل الفيلم الشاب فيلكس كامرير الذي وقف إلى جواره على المسرح لتسلُّم الجائزة.
وفاز الفيلم أيضاً بـ"أوسكار" أفضل موسيقى تصويرية وأفضل تصوير سينمائي.
وكانت جائزة أفضل ممثّل مساعد من نصيب الممثل كي هوي كوان عن دوره في فيلم "Everything Everywhere All at Once".
وفازت جيمي لي كيرتس بجائزة أفضل ممثّلة مساعدة عن دورها في الفيلم نفسه.
وبكى كوان أثناء تسلُّمه جائزته وقبّل تمثال "الأوسكار" الذهبي قائلاً: "بدأت رحلتي في قارب... قضيت عاماً في مخيم للاجئين وبشكل ما انتهى بي الحال هنا على خشبة أكبر مسارح هوليوود".
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.