المطرب اللبناني محمد اسكندر الذي بدأ حياته الفنية بثنائية "سميرا يا صغيري" أصبحت ثنائيته اليوم مع ابنه فارس ثابتة.
فبحسب اسكندر، لا شيء يعكّر مزاجهما سوى إلحاح أبو فارس على ابنه بالزواج السريع او بالتخطيط له.
أما على صعيد الأعمال الفنية، فيحضّر محمد اسكندر لباقة غنائية جديدة، ويقول في حديث لـ"النهار" إنه يسلم نفسه بأمانة وبثقة تامة لفارس في اختيار الكلمة واللحن وما يراه مناسباً له. ففارس لم يخطئ، بحسب قول الوالد، مرّة باتجاهاته الفنية واختياراته.
اسكندر المغرم هذه الفترة بالـ"تيك توك" يعلّق على ثنائيته عبر هذا التطبيق مع الممثلة ميراي بانوسيان التي عُرِفت بشخصية "إم طعان"، ويقول: "لذيذة ومعبّرة ومتقنة"، واصفاً بانوسيان "بممثلة محترفة".
أما بالنسبة للأشعار التي كان يرسلها إلى أحبائه على هواتفهم عبر تطبيق "واتسأب" والتي غابت أخيراً، فيقول: "ما زالت فكرة جمع أشعاري في ديوان شعري جدية، ولم ألغِ الفكرة أبداً"، مضيفاً: "اليوم الزمن زمن (تيك توك)، فهو يجذب المتعهّدين ويؤمّن فرصاً عملية وحفلات في لبنان وفي بلاد الاغتراب".
ويلفت اسكندر إلى أنه لو أراد أن يصدر ديوانه، فستكون المقدمة بقلم صديقه النائب علي بزّي لأنه "من الشعراء الكبار، عدا عن كونه نائباً في البرلمان النيابي".
من جهة أخرى، يقحم أبو فارس نفسه مرة جديدة في السياسة، ويقول إنّ انتخابات رئيس الجمهورية لم تعد بعيدة، مؤكداً أنّ الأغنية التي سجلها وقدّمها لرئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية "ستخرج إلى العلن قريباً"، معتبراً أن انتخاب فرنجيه رئيساً للجمهورية أصبح قريباً جدّاً هذه المرة، "ويا ليتنا انتخبناه في المرة الماضية، في العهد الماضي".
أمّا عن الأقاويل المتداوَلة عن أنّ مصدره عين التينة والرئيس نبيه بري، فيعلّق: "الرئيس نبيه برّي على العين والرأس".
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
