فجرت الفنانة شيرين عبدالوهاب مفاجآت عديدة حول علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، من بينها أنها كذبت على جمهورها بعد ظهورها حليقة الرأس، حيث نفت وقتها ما تردد أنه من قام بفعل ذلك، بل إنها هي التي حلقت رأسها، لكنها كشفت عن أنه قام بحلق شعرها بعد مشاجرة كبيرة بينهما.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية لها مع الإعلامية لميس الحديدي، أنه كان يستغلها مادياً حيث كانت تنفق عليه وعلى أسرته، كما قامت بشراء عدد من الأغنيات له باسمها، لتوفر فرص عمل له، حتى توهم ابنتيها بأنها لا تنفق عليه.
وأوضحت أنه استغل وجودها في الساحل برفقة ابنتيها، ليسرق سيارة مرسيدس من أمام فيلتها، حيث قامت بشرائها بجانب سيارتها الفارهة، كما سجلتها باسمه حتى لا تضعه في موقف محرج أمام رجال المرور، عندما يجدون رخصة السيارة باسم زوجته.
واستطردت بأنه كان يحاول تدمير مشوارها الفني، كما تسبب في حدوث خلافات ومشكلات مع كل المحيطين بها، من بينهم والدتها وابنتاها، حيث أوهمها بأن الجميع متآمر عليها ما صدقته بالفعل.
المطربة المصرية، كانت قد وقعت في أزمة مع أسرة الموسيقار الراحل حسن أبو السعود، بعد أن سخرت من زيادة وزنها قائلة: "أصبحت شبه حسن أبو السعود"، لتستنكر أسرته ذلك، حيث أصدرت بياناً رسمياً تستنكر خلاله ما قالته، كما وصفوا حديثها عنه بهذه الصورة بأنه غير أخلاقي.
على الجانب الآخر، رد حسام حبيب على هذه التصريحات النارية عبر تسجيل صوتي له لصالح أحد البرامج التلفزيونية، حيث أكد خلاله أنه سيتخذ إجراء قانونياً ضد شيرين، بل إنه سيظهر مستندات ووثائق تؤكد كذب ادعاءاتها.