النهار

زعمت فتاة أميركية تدعى سومنر ستوره أن المغني العالمي آدم ليفين يخون زوجته معها ويرغب في تسمية طفله القادم على اسمها.

وتزامنت تصريحات ستوره المثيرة للجدل مع إعلان زوجة المغنّي، بهاتي برينسلو، انتظارها مولودهما الثالث. وقد نشرت في هذه المناسبة صورة لها وعلامات الحمل ظاهرة عليها بشكل واضح.

وشاركت سومنر ستروه المتابعين عدداً من المقاطع على تطبيق "إنستغرام" و"تيك توك" زاعمة أنّ آدم ليفين طلب إليها إقامة علاقة غراميّة، وقد استمرّت علاقتهما لمدّة عام تقريباً. وأوضحت بأن آدم "استغلّها" و"تلاعب بها"، وبعد أن انقطع الحديث بينهما سألها إذا كان بإمكانه تسمية طفله على اسمها.

وشرحت سومنر في فيديو حصد ملايين المشاهدات: "كنت على علاقة برجل متزوّج بعارضة أزياء فيكتوريا سيكريت، وقد أرسلت بعض اللقطات من حديثنا بتهوّر إلى عدد من الأصدقاء الذين اعتقدت أنني أثق بهم، وحاول أحدهم بيعها لصحيفة تابلويد؛ لذلك أنا هنا".

علّقت سومنر على الفيديو قائلة: "أشعر بالخجل لأنني ارتبطت برجل يفتقر تماماً إلى الندم والاحترام".

وبعد موجة من الانتقادات التي اتهمتها بمحاولة سرقة الأضواء ولفت الأنظار، قالت سومنر إنها لا تحاول لعب دور الضحية، وتابعت: "لم أحاول أبداً أن أحصل على التعاطف، وأنا أفهم تماماً أنني لست ضحية. لست الشخص الذي يتألم حقًا هنا. إنها بهاتي وأطفالها وأنا آسفة حقاً".

وأضافت: "أهمّ ما فاتني بالتأكيد هو أنّني اعتقدت أن زواجهما انتهى. تخيّلت أنني كنت ألتزم الصّمت لتجنّب الصحافة". وأشارت إلى أنها شعرت بالاستغلال والضعف في علاقتها به.