تصدّر اسم المطربة الشعبية بوسي، "الترند" في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، بعد انتشار تصريحات على لسان زوجها مصفف الشعر هشام ربيع، يُعلن طلاقهما بشكل رسمي، وذلك بعد مرور عام واحد فقط على زواجهما.
ربيع، أكّد صحة الخبر - خلال تصريح خاص لـ"النهار" - متمنيّاً لها التوفيق في حياتها، لكنه لم يرغب في الكشف عن أي تفاصيل بخصوص هذا القرار، إلا أنّه ذكر أنّ الأمر جاء بعد براءته من القضية التي تورّط فيها بسببها خلال الفترة الأخيرة مع طليقها الراحل فطين سعيد.
أزمة زوج المطربة بوسي، السابق، بدأت في شهر حزيران الماضي، عندما ألقت الشرطة المصرية، القبض عليه في واقعة اتهامه بالاستيلاء على 8 ملايين جنيه من طليقها في أثناء وجوده بمنطقة التجمع وتم ترحيله لقسم شرطة المقطم لبدء التحقيق معه فيما هو منسوب إليه.
وقتها رفضت بوسي، الإدلاء بأي تصريحات حول هذه الأزمة، واستنكر متابعوها مواصلتها نشاطها الفني ونشرها صوراً جديدة وفيديوات من حفلات الزفاف التي أحيتها في تلك الفترة، خاصة وأنه تم القبض عليه من أجل حل أزمة بينها وبين زوجها الأول.
علاقة بوسي وهشام، كان يشوبها العديد من الأزمات التي تصدّرت المشهد عبر السوشيل ميديا، حيث فوجئ الجمهور بعودته لزوجته الأولى بعد مرور فترة قصيرة على زواجهما، وتحول الأمر حرباً بين "ضرتين"، حيث كانت تنشر كل منهما مجموعة من الصور الرومنسية التي جمعتهما به في الوقت ذاته.
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
