أطلّ ميشال حايك على شاشة "أم تي في"، ليقدّم توقّعاته للعام 2024 حول مستقبل لبنان، واختار "الثنائيّات" عنوان اللوحة لهذا العام.
ومن أبرز التوقّعات للبنان في العام الجديد، الآتي:
-سنة الـ 2024 هي سنة "الثنائيات"، والثنائية الأولى هي "صَفقة وصفقة"، أي وراء كلّ صَفقة صفقة. زمن الصفقات آتٍ، والثنائيات تعني كلّ شيء، وكلّ قطاع سيأتي منه اثنان، مثل: المطار مطاران، مطار رفيق الحريري ومطار آخر يتجهّز في الأفق؛ الأحزاب وبعض الهيئات، ستكون على شاكلة ثنائية على طريقة الثنائي الشيعي، وبطريقة تكتيكية. وبالحديث عن التنقيب عن النفط والغاز، سيكون لدى لبنان بلوكان، في البحر والبرّ.
-لبنان سينطلق في مسار منعكس للمنظومة تماماً.
-لبنان سيعمر من رماد المرفأ الذي تهدّم.
-مقابل المربعات الأمنية، ستتواجد مربعات ومثلثات سكنية وتجارية ذهبية.
-لبنان سيثبت عملته الوطنية مجدّداً، مهما كان سعر صرف الدولار.
-المنتجات الصناعية والزراعية اللبنانية ستجتاح بلداناً كثيرة.
-النهضة ستشقّ طريقها نحو الجنوب، الذي سيشهد ازدهاراً عمرانياً وعقارياً وسياحياً بامتياز. وأرض الجنوب، أي أرض الحرب، ستنبض بالحياة، المغتربون والسياح بالآلاف.
-تعاف بارز في القطاعين الصحي والتربوي.
-ودائع كبيرة آتية إلى لبنان، على "جمهورية الكاش".
-لبنان الذي يرى الحرب ويتوقّع الضربة الآتية ويُكمل رغماً عن ذلك. نعم توجد ضربة، ولكن ليس مهمّاً، إذ أنّ خراب الغد سيبنى في الغد الذي يليه.
-يوجد رئيس، وسيأتي بعملية قيصرية وعصا سحرية. من خارج قائمة المواعيد، وليس فقط بحسب التقاليد البرلمانية، سأنتظر العصا السحرية لتمارس سحرها. كادر الرئاسة ظاهر، ويبقى فقط وضع الصورة.
-بيروت ستكون عاصمة مغناطيسية، ستجذب رؤوس أموال وأهل فكر وحرية وعشاق للحياة؛ ستكون عاصمة العواصم "The place to be".
-الأعجوبة التي ستخلّص لبنان آتية، حتى لو تأخّرت.
-اعتداء من العيار الثقيل في عوكر (السفارة الأميركية)
-في حملايا، ضيعة القديسة رفقة، البطرك الراعي سيكون الحدث.
-قرار غير لبناني فجأة في تعويم لبنان.
-يمنى بشير الجميّل في خطوتين، واحدة في اتجاه العائلة وحزبها، والأخرى متردّدة في اتّجاه لبنان الغد.
-مرة أخرى، لن تسلم الجرة في الكحالة ولو في مشهد مختلف.
-رئيس مطار رفيق الحريري، المهندس فادي الحسن، في إطلالات طارئة ومتسارعة.
-اسم القاضية سمرندا نصّار بين ملفّ وآخر يحدث بلبلة.
-أجواء غير عادية تُحيط بخلوة درزية.
-التركيز على أحد توقّعات الأب إيلي خنيصر المرعبة.
-غضب شعبي لن يرحم السلطة السياسية والروحيّة.
-منظومة من داخل المنظومة تستعدّ للرحيل.
-في نهار، ينكسر الروتين اليوميّ المعتاد في عالم جريدة النهار، والحدث وما يليه يولّدان ضجّة.
-السنة هي سنة الرئيس نبيه برّي.
-لن تمرّ بخير على قدامى العسكر والمتقاعدين.
-تطوّر في مصفاة نفط بين طرابلس والزهراني.
-أجندة الرئيس ميشال عون تعدّل مواعيدها؛ زوّاره لم ينتهوا، وزياراته أيضاً لم تنتهِ.
-النازحون السوريون في لبنان يسيطرون على مكان، ويهدّدون في مكان آخر.
-الثورة في لبنان ليست ذكرى ولا ذكريات، الثورة هي الغد أيضاً.
-الباحث الجيولوجيّ الدكتور طوني نمر في توقّعات صادمة حول موجة الزلازل والهزّات المنتظرة.
-مشاهد غزّاوية في مخيّمات فلسطينية.
-سفير لبنانيّ يحمل رسالة مفخّخة.
-أحزان لبنان ستتشابه مع بعض الأحزان في السعودية.
-يصرّ وزير الداخلية القاضي بسّام مولوي على شعاره "لكم في المرصاد، مهما كان الثمن".
-غاز لبنان في انفجار سياسي وناري تحت الماء وفوقها.
-اعتزال العمل السياسي سيكون بالجملة لأسباب ودواع مختلفة.
-قريباً في ملفّ المرفأ، حقيقتان وليس حقيقة واحدة، وملفّ القاضي البيطار لن ينتسى ولن ينطفئ.
حدث الـ 2024 عنوانه "البرلمان ومفتاحه".
-تقارب وأكثر بين "حزب الله" و"القوات اللبنانية".
-نائب تغييري (كلمة نائب هنا للمذكّر والمؤنث) سيكون مستهدفاً.
-الشارع السنّي سيتزعّم مجدّداً، أياً كان الزعيم.
-"العركة" ليست بين تيمور جنبلاط ووالده، بل بين رجالهما، "وأذكر العركة وليس المعركة".
-أمن النازح السوري ليس آمناً.
-عملية ضخمة تنفذها مافيات عالمية على أرض لبنان.
-المواجهة تدقّ باب راغب علامة ونجله لؤي.
-حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري بأسلوبه ومن خلال خطوات عدّة، سنراه في الآتي: يجنّد كلّ شيء وكلّ الموظفين ليعملوا على حلّ مقبول للودائع، ولكن مع تضحية؛ ويفتح مجموعة من الأبواب المقفلة، والهدف تحقيق استقرار ماليّ.
-اللجنة الخماسية التي من الممكن أن تصبح سداسية، بين عرض واستعراض تغيّر في واقع لبنان والملفّ الرئاسيّ.
-الرئيس نجيب ميقاتي، رئيس الفجأة والمفاجأة، مفاجأة وراء الأخرى حتّى الصدمة.
-استحقاق وعلامات تعجّب واستفهام محورها النائب ملحم رياشي.