تصدّر اسم الممثلة المصرية ميرهان حسين "الترند" في مصر، خلال اليومين الماضيين، بعدما تداول عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل شائعة ارتباط الفنانة شيرين عبدالوهاب بخطيبها السابق، وهو طبيب نساء مصري، وذلك بعد فسخ خطبتها بفترة قصيرة، وكان من المفترض أن يحتفلا بالزفاف في العام الحالي.
على الرغم من ظهور هذا الطبيب مع شيرين في حفلها الأخير الذي أحيته ليلة رأس السنة بالإمارات، إلا أنّ ميرهان رفضت توضيح حقيقة ما يتم تداوله حولها وخطيبها السابق، لكنها شاركت متابعيها عبر "إنستغرام" بمنشورات غامضة فسرّها الجمهور على أنّها رد غير مباشر على ما يقال.
من بين هذه المنشورات، استشهادها بالآية القرآنية: "وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم"، وبعد دقائق قليلة من كتابته تم تداوله على نطاق واسع عبر "فايسبوك"، حيث تكهن كثيرون بأنها تشير إلى تخلصها من شيء ما لم يكن فيه الخير لها.
وعلى الرغم من نفي شيرين بشكل صريح تلك الشائعة، حيث قالت في تصريحات صحافية إنها لا تزال في شهور العدة، حيث لم يمر شهر واحد على انفصالها عن حسام حبيب، إلا أن الجمهور لا يزال يتداولها بشكل واسع، مؤكداً أن هناك شيئاً غامضاً بينها وبين ميرهان، وسوف تنكشف حقيقته في الأيام المقبلة.
ويُشار إلى أنّ شيرين كانت قد تصدّرت "الترند"، أيضاً بعد ظهورها في حفل ليلة رأس السنة الذي أحيته بالإمارات، وذلك بعدما ردّت على أحد الحاضرين، الذي هنأها بالعودة قائلاً: "حمدا لله على السلامة"، بشكل تلقائي وعفوي: "أشعر كأنني قادمة من العراق"، وعلى الرغم من أن ردّها قد يبدو عادياً ودارجاً بين المصريين، إلا أنه فتح النار عليها من جانب الجمهور العراقي، حيث أكدوا أنها تسخر من وطنهم، حيث شبهته بالسلبيات التي كانت تملأ حياتها ونجحت في التخلص منه والعودة إلى الجمهور.