حرصت الممثلة المصرية ميرهان حسين على التزام الصمت طول الفترة الماضية بخصوص الأنباء التي تردّدت حول ارتباط خطيبها السابق، أحد الأطباء المشهورين في مصر، بالنجمة شيرين عبدالوهاب، وذلك بعدما ظهرا معاً، عقب انفصالها عن زوجها المطرب حسام حبيب.
ميرهان أكّدت في تصريحات صحافية، على هامش احتفالها بانطلاق تصوير مسلسلها الجديد "أمير العوامري"، أنها لا ترغب في الكشف عن أيّ تفاصيل بخصوص حياتها الشخصية، لكنّ المفترض كان أن تحتفل بزفافها في شهر شباط المقبل، إلا أنّ الخطبة فُسخت بشكل مفاجئ.
كذلك، أكّدت أنّها لا ترغب في الحديث عن أسماء بعينها، لكنّها تؤمن وتعتقد بأن كلّ شيء قسمة ونصيب، مشدّدة على أن وعد الله "الطيّبون للطيّبات" هو ما تؤمن به. ولذلك لم تحزن على فسخ الخطبة، بل من المؤكّد أنّ هناك خيراً ينتظرها.
وعن سبب تجاهلها الرّد على ما قيل حولها في الفترة الأخيرة، ذكرت أنها من نوعية المشاهير الذين عندما تكثر حولهم الأقاويل يُفضّلون الابتعاد لمنع تفاقم الأزمة.
أما بخصوص شيرين، فكان لها موقف حاسم تجاه تلك الإشاعة التي حاصرتها بقوة مطلع شهر كانون الثاني الجاري، فأصدرت بياناً أكّدت فيه اتخاذها الإجراءات القانونية ضد مروّجيها، وكشفت عن الهدف منها، ألا وهو تعطيلها عن مشاريعها الغنائية التي تعمل عليها، في وقت شدّدت على عدم سماحها بالنيل من سمعتها هي أو أيٍّ من أصدقائها.
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
