بعد اطلاق العرض الأول لفيلم "It Ends With Us"، شاركت الممثلة الأميركية بلايك ليفلي مقابلة طريفة لزوجها الممثل الأميركي ريان رينولدز ووالدته تامي رينولدز وصديقه المقرب الممثل الأوسترالي، هيو جاكمان، وهم يستجوبون شريك ليفلي في الفيلم، براندون سكلينار.
وأثناء جلوسه لإجراء الحوار مع سكلينار، علق رينولدز بالقول: "ليس كل يوم يتسنى للزوج إجراء مقابلة مع شريك زوجته في الفيلم، إنه أمر جنوني نوعاً ما"، ليلتفت سكلينار إلى شخص خارج الشاشة، قائلاً: "هذا ليس مدرجاً في جدول أعمالي".
وبعد العديد من الأحاديث الفكاهية المتبادلة، كشف رينولدز مازحاً لسكلينار أنه كان في "رحلة تعاطي الـ "ميث" (ميثامفيتامين) لمدة ستة أشهر تقريباً حتى الآن"، فرد عليه سكلينار، قائلاً: "أعني، أنا لست طبيباً، لكنك ستموت على الأرجح".
أما والدة رينولدز، تامي، فكانت قصة مختلفة، إذ ظهرت بشكل سحري في المقعد المقابل لسكلينار، وقالت: "حسنًا، ليس كل يوم يتسنى لحماة البطلة أن تجري مقابلة مع الرجل الذي يحاول أن يحل محل حبيبي الصغير، ريان".
وبعد دخول صديق رينولدز، جاكمان، إلى الخط، عبّر سكلنار عن إعجابه بمسيرة جاكمان، قائلاً: "ليس لدي أي فكرة عما يحدث اليوم على الإطلاق، ولكن يجب أن أقول بما أنك هنا، عملك في فيلم "Les Mis"، يا له من انتصار". وأضاف: "أنا من أشد المعجبين بك. أعني، يمكنك القيام بكل شيء".
وشاركت ليفلي المقابلة عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، أرفقتها بتعليق ساخر جاء فيه: "استيقظت للتو. ما الذي فاتني؟".
يذكر أن العرض الأول لفيلم "It Ends With Us" أقيم أمس الثلثاء بمدينة نيويورك، حيث خطفت ليفلي الأضواء بفستانٍ من "فيرساتشي" (Versace)، أطلّت فيه مواطنتها الفنانة بريتني سبيرز في عام 2002.
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
