شوهدت جينيفر غارنر وهي تزور زوجها السابق بن أفليك في عيد ميلاده أمس الخميس، مع استمرار مشاكله الزوجية مع زوجته الحالية جينيفر لوبيز، التي أطلّت في الوقت عينه بعيداً منه بإطلالة غامرة من Dior، ما أدّى إلى تأجيج الإشاعات حول الانفصال الوشيك بين الأخيرين.
وارتدت غارنر من جهتها قميصاً أبيض مخططاً وبنطلوناً باللون البحري، أثناء توقفها في منزل أفليك المستأجر في برينتوود بولاية كاليفورنيا. وأكملت إطلالتها بالنظّارات الشمسية والمجوهرات البسيطة التي تضمنت بعض الأقراط الفضية الأنيقة وساعة "أبل".
ويبدو أن الأمور لا تزال ودّية بين الزوجين السابقين اللذين انفصلا في عام 2018، واستمرا في الحفاظ على علاقة الأبوة والأمومة "الناضجة" أثناء تربية أطفالهما الثلاثة: فيوليت (18 عاماً) وسيرافينا (15 عاماً) وصموئيل (12 عاماً). حتى أن الممثلة ألقت نكتة طريفة حول انفصالها عن أفليك في فيلم Deadpool & Wolverine الجديد أثناء عودتها إلى Marvel Cinematic Universe بدور Elektra.
وبحسب تقارير إعلامية، كانت غارنر داعمة لحبيبها السابق ودفعته إلى "العمل على زواجه" من لوبيز، بعد تردّد إشاعات عن توجّههما إلى الطلاق منذ شهر أيار (مايو).
وذكر موقع "الصفحة السادسة" Page Six، أن أفليك كان مستعداً للطلاق بعد أن "عاد إلى رشده".