الأحد - 08 أيلول 2024
close menu

إعلان

أيّ قراءات لتناول جنبلاط محطة سوق الغرب؟

مجد بو مجاهد
مجد بو مجاهد
Bookmark
رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط (حسام شبارو).
رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط (حسام شبارو).
A+ A-
أثار تطرّق رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط خلال مشاركته في منتدى الطائف إلى محطة الاشتباك الداخلي المسماة بـ"معركة سوق الغرب" عام 1989 مادّة قابلة للتداول اللبناني السريع عبر المنصّات الاجتماعية خلال الساعات الماضية. وحصل ذلك على مستوى جماهير أحزاب متعددة ومتقابلة بما أبرزته الردود المتقابلة لناشطي مواقع التواصل. وكان أشار جنبلاط خلال مداخلته في الذكرى 33 لوثيقة الوفاق الوطني إلى أن "الهدف العسكري الذي أراده لم يتحقق يومذاك في سوق الغرب، إلا أنه منذ تلك اللحظة ساد الهدوء الكامل على كل الجبهات وتوقفت المدافع عن القصف والقصف المضاد على كل المناطق". فأي دلالات وقراءات لإشارة جنبلاط إلى أن تلك المحطة فتحت نافذة للوصول إلى اتفاق الطائف؟ ناقشت "النهار" هذا المعطى مع وجوه سياسية وتاريخية عاصرت تلك الحقبة وكتبت عنها أو استطلعت سياقها. لا تحبّذ أجواء "اللقاء الديموقراطي" تحويل المسألة إلى سياق للنقاش السجاليّ الداخلي، باعتباره أنها أتت في إطار استعراض محطات مرحلة متتابعة وليس المقصود التوقف عند المعطى بذاته بنطاقه الضيّق أو إعطاء المسألة أكبر من حجمها. وكان عضو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم