لأن كل "نهار" كنت تزعجهم.
— Samir Geagea (@DrSamirGeagea) December 12, 2022
- 12 كانون الأول، ذكرى استشهاد الصحافي جبران تويني.#جبران_تويني #لبنان #النهار pic.twitter.com/gSQaJJZqjQ
١٧ سنة على غيابك يا #جبران، ظلّك حاضر وكلامك يهز الضمائر، حبر قلمك يسري في العروق. لكن القتلة حاضرون شغالون، يدمرون لبنانك الحلو الذي يشبهك ويشبه السياديين. لكن رغم المآسي، هناك نساء ورجال يناضلون لاستعادة لبنان الحر الرائد المتنوع، ديك نهارك يَصدح كل صباح يصحي الناس على الكفاح.
— Ghayath Yazbeck (@GhayathYazbeck) December 12, 2022
في الذكرى الـ 17 لاستشهاد جبران تويني، تحية إلى روح شهيد السيادة والكلمة الحرة والمواقف الوطنية التي كانت عنوانًا للجرأة وصوت الحق الذي لم يستطيعوا إسكاته. الرحمة لروح من قدّم دماءه في سبيل قيام الدولة بمؤسساتها الشرعية ولا زال قسمه العظيم حاضر حتى اليوم في ساحات النضال والحرية. pic.twitter.com/hsfLl9tvqt
— Fouad Makhzoumi (@fmakhzoumi) December 12, 2022
ثمة شخصيات تبقى حاضرة في غيابها أكثر من شخصيات غائبة في حضورها... نستذكر #جبران_تويني صاحب القلم والرأي الحر الذي لطالما تميز بشجاعته الاستثنائية وصولا إلى الاستشهاد... انه شهيد الحرية والصحافة اللبنانية والعربية#رامي_الريس @Annahar @michelletueini @naylatueni pic.twitter.com/VvrouN3VFt
— Rami Rayess (@RamiRayess) December 12, 2022
#لن_ننسى pic.twitter.com/sUQsVlTCOX
— Saad Hariri (@saadhariri) December 12, 2022
"دفاعًا عن لبنان العظيم…"
— Mark B. Daou 🅱️➕ (@DaouMark) December 12, 2022
١٧ عامًا على اغتيال جبران تويني شهيد الحريّة وما زلنا نردِّد قسمه الوحدوي.
لن نستسلم ونضالنا مستمر في سبيل تحقيق العدالة والسيادة في لبنان.#جبران_تويني #شهيد_الحرية #لبنان #العدالة #السيادة pic.twitter.com/7ddUze6DJV
ولّى زمن الأبطال وحلّ عصر الأنذال…
— Christine Habib (@Christine_Habib) December 12, 2022
منذ الحصاد الذي قطف رأسك ورؤوس رفاقك يا جبران، ولبنان أرضٌ يابسة إجتاحها حكّامها كالذئاب الملطّخة أنيابها بالدماء.#جبران_تويني #ذكرى_اغتيال_جبران_تويني pic.twitter.com/oOnve0jaN5
منتذكّر جبران تويني 17 سنة بعد اغتياله. جبران رمز للصحافة الحرّة ولجيل انتفض على الحرب الأهلية والاحتلالات الخارجية، لجيل حلِم بدولة سيّدة، ديمقراطية وحديثة. اغتيال جبران تويني هو اغتيال لقائد كسَر كل الحواجز الطائفية وجمعنا حول مشروع الدّولة. #مكملين #جبران_تويني pic.twitter.com/bmBQz4NyU1
— Michel Helou | ميشال حلو (@michelhelou_lb) December 12, 2022
كلنا على خطاك
— Richard Kouyoumjian (@RKouyoumjian) December 12, 2022
حتى الرمق الأخير
دفاعاً عن لبنان العظيم#جبران_تويني pic.twitter.com/FOs3OZiD3t
ديك #النهار سيبقى يصيح والحقيقة ستظهر والعدالة ستتنصر #جبران_تويني pic.twitter.com/3iaGnNGkqX
— Joyce El Hajj (@JoyceElHajj) December 12, 2022