بالأمس، نصّب #نصرالله نفسه مرة جديدة رئيساً، رئيس حكومة وقائداً للجيش في آن، مورّطاً شعب لبنان بمغامرة جديدة قد يدفع ثمنها دون استئذانه. أما أنتم، أين أنتم؟ علامَ تتقاتلون؟ على أيّ رئاسة؟ أيّ حكومة؟
— Samy Gemayel (@samygemayel) July 14, 2022
استعادة السيادة تبقى القضية الأم. من دونها لا وجود لدولة تتصارعون على مواقعها.