أورد النائب ميشال الياس المر التغريدة الآتية عبر حسابه على "تويتر":
"18 عاماً، وذكرى صباح 12 تموز 2005 الأليمة لا تغيب عن الذاكرة: محاولة اغتيال والدي! يومها، حمى الله الياس المر ونجا، لكن لبنان بقي عرضةً لانفجار نعيش الآن فصلًا من فصوله!
محاولات الاغتيال لم تجعلنا يومًا نغيّر في اقتناعاتنا ونهجنا، من استهداف ابو الياس الى استهداف الوالد: باقون على النهج نفسه في العمل لبناء الدولة والمحافظة على لبنان وشعبه، ولأجل هذا الهدف مستعدون دوماً لكل تضحية".