أفادت مصادر قريبة من رئاسة الحكومة أن كلًا من وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا، ووزير خارجية تركيا هاكان فيدان، سيزوران لبنان مطلع الاسبوع لتأكيد موقف بلديهما بضرورة إبقاء الساحة اللبنانية باردة باعتبار أن الاستقرار في لبنان حاجة دولية، وهو المؤهّل للعب دور محوري في التهدئة الشاملة، وهو الذي استقبل القمة العربية في العام 2002، حيث أطلق ولي العهد السعودي انذاك الامير عبدالله بن عبد العزيز مبادرة بلاده الشهيرة للسلام العادل والشامل.