النهار

5 أخبار بارزة في صباح "النهار"- 13 هجوماً لـ"الحزب" جنوباً... معركة "كسر عضم" ومناوشات لزوم ما لا يلزم
المصدر: "النهار"
5 أخبار بارزة في صباح "النهار"-  13 هجوماً لـ"الحزب" جنوباً... معركة "كسر عضم" ومناوشات لزوم ما لا يلزم
غروب الشمس في رفح في جنوب قطاع غزة (أ ف ب).
A+   A-
صباح الخير من "النهار"، إليكم أبرز خمسة أخبار يجب معرفتها اليوم السبت 18 تشرين الثاني 2023:
 
 
وسط "احتدامين" سياسي داخلي وميداني حدودي، سجل "اختراق" قضائي نادر أمس كان من شأنه إعادة احياء الذاكرة اللبنانية بملف انفجار مرفأ بيروت المجمد قسراً والموضوع على رف النسيان منذ زمن بعيد.
 
 
 
  أعلن "حزب الله" إسقاط طائرة إسرائيليّة، قائلاً إنّها "من نوع "هيرميز 450" وهي طائرة مسيّرة قتاليّة ‏متعدّدة المهام بواسطة صاروخ أرض جو"، لافتاً إلى أنّ "حطامها شوهد يتساقط فوق منطقة أصبع الجليل".‏ ‏
 

 

 
 موسم الزيتون هذا العام كان خفيفاً. وجاءت الأحداث الأمنية في منطقة الجنوب لتزيد "الطين بلة"، لأنها حرمت المزارعين في المناطق الحدودية من قطف مواسمهم. ومَن استطاع إلى ذلك سبيلاً كلّياً أو جزئياً، وباع الغلّة، فقد يتسبّب للشاري بخسارة الزيتون والزيت والمال، ولن يبقى له غير التأسّف!
 


 
 مع دخول الحرب أسبوعها السابع، أصدرت إسرائيل تحذيراً جديداً للفلسطينيين في مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة وطالبتهم بالتوجه إلى الغرب بعيداً عن مرمى النيران وحتى يكونوا على مقربة من المساعدات الإنسانية، في أحدث مؤشّر على أنها تخطط لمهاجمة حماس في الجنوب بعد السيطرة على الشمال.
 
Alternate Text
 

 
 خسر 3 أطفال خدّج من أصل 39 في مستشفى الشفاء في غزة معركتهم مع الحياة. الحرب عليهم كانت أقوى من قدرتهم على الصمود، فأجسادهم الصغيرة جداً استسلمت في حين يُصارع الـ36 الباقون بقلوبهم الصغيرة للبقاء على قيد الحياة.

عملية إجلاء هؤلاء الأطفال المبتسرين من الحضانات إلى أقسام أخرى بعد نفاد الأوكسيجين والوقود، جعلتهم مكشوفين، حيث غلّفوا بالقصدير ووضعوا بجوار الماء الساخن في محاولة يائسة لإبقائهم على قيد الحياة.
 

اخترنا لكم من مقالات اليوم:
 
 
واقعياً لن تسقط إسرائيل أمام عملية "حماس" باعتبارها ضربة قاضية. ولن تزول من الوجود، ولن يصلي فلسطينيو الشتات في القدس قريباً، كما يعدون أنفسهم، ولو في الإعلام فقط، لأسباب كثيرة عربية ودولية متشابكة.

 
 
 
 قبل سنة حين بدأ الشغور في سدة الرئاسة الأولى مع أفول عهد ميشال عون، كانت كل الدعوات الخارجية للقوى السياسية توجه على قاعدة أن لبنان في حاجة عاجلة وملحة جداً لانتخاب رئيس وتسمية رئيس وزراء، ثم تشكيل حكومة كاملة الصلاحيات لتعمل على بعض القرارات المهمة، بينها إصلاحات جوهرية والموافقة على قروض صندوق النقد الدولي والبنك الدولي المتعلقة بتمويل صفقات الطاقة.
 

 
 
 لا نريد أن نشكك في نيّات "حزب الله" الذي اعتمد منذ الثامن من تشرين الأول الماضي استراتيجية المناوشة والمشاغلة مع الجيش الإسرائيلي على الجانب الآخر من الحدود.
 
 
 
 لم يعد التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون أولوية لمنع الشغور في قيادة الجيش، التي يخشاها مؤيدو هذا الخيار والعاملون على تسويقه، بل أصبح عنوان معركة شرسة قرر رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل خوضها في وجه كل من يعمل على هذا الخيار، حتى لو اضطر إلى خوضها وحيداً من دون أي حلفاء، كما يبدو من صورة مواقف القوى السياسية حتى اللحظة، وهي قد تكون قابلة للتغيير إذا ارتأت مصالح هؤلاء ذلك، أو إذا نجح الخيار الآخر الذي يطرحه باسيل نفسه بالذهاب إلى تعيين قائد جديد، في تحقيق مكاسب يمكن أن تكون أكبر وأهم من إبقاء عون على رأس قيادة الجيش.
 
 


 
الكلمات الدالة

اقرأ في النهار Premium