منذ الانهيار الاقتصادي المريع في السنوات الأخيرة، مرورا بأزمة البنزين الشهيرة وما رافقها من وجع وإذلال وحتى كوارث أسوة بما حدث في التليل في عكار، وصولا لأزمة الرغيف اليوم وما يرافقها من إذلال وهدر للوقت وضرب لصورة لبنان، وغيرها وغيرها؛ عامل مشترك واحد يربط بينها كلها وهو التهريب.
— Samir Geagea (@DrSamirGeagea) July 29, 2022