صباح الخير من "النهار"، إليكم أبرز خمسة أخبار يجب معرفتها اليوم الثلثاء 28 تشرين الثاني 2023:
مانشيت "النهار": فائض الشكوك والمتاريس... في انتظار لودريان
يصل الموفد الرئاسي الفرنسي الى #لبنان جان ايف #لودريان، الى بيروت مساء اليوم ايذاناً بانطلاق الفصل الرابع من مهمته المتصلة أساسا ب#المبادرة الفرنسية لحل الازمة الرئاسية في لبنان، والتي ترددت معلومات فرنسية عن "تمددها" نحو اثارة الوضع الخطير في لبنان في ظل المخاوف من انزلاق الوضع على الحدود اللبنانية ال#إسرائيلية الى اشتعال حرب.
30 عاما أمضاها #رياض سلامة في حاكمية #مصرف لبنان، ليتسلم من بعده نائبه الاول وسيم منصوري.
12 عاما تولى خلالها اللواء عباس ابرهيم منصب المدير العام للامن العام، ليخلفه العميد الياس البيسري.
واليوم، بعد نحو شهر، تنتهي ولايه قائد الجيش العماد جوزف عون، بعدما أمضى في القيادة 7 أعوام.
ضبابية وتأويلات كثيرة لا تزال تحيط بمصير #العماد عون. تارة يحكى عن دور ل#مجلس الوزراء، وطورا تُرمى الكرة في ملعب مجلس النواب، ليسلك الامر المسار التشريعي...فهل سيلقى عون مصير سلامة وابرهيم؟
كم بلغ عدد فروع المصارف في نهاية آذار 2023؟
أشارت الأرقام الصّادرة عن #مصرف لبنان أن عدد فروع المصارف في لبنان بلغ 839 في نهاية آذار 2023، ما يشكّل انخفاضًا قدره 14 فرعًا، أو بنسبة 1.6% من 853 فرعًا في نهاية العام 2022، وتراجعًا قدره 82 فرعًا، أو بنسبة 9% من 921 فرعًا في نهاية آذار 2022، وانخفاضًا قدره 219 فرعًا (-20.7%) من 1,058 فرعًا في نهاية آذار 2021، وتراجعًا قدره 309 فرعًا (-27%) من 1,148 فرعًا في نهاية آذار 2020، وانخفاضًا قدره 339 فرعًا (-28.8%) من 1,178 فرعًا في نهاية آذار 2019. ووردت هذه الأرقام في التقرير الاقتصادي الأسبوعي لمجموعة بنك بيبلوس .Lebanon This Week
هذا الأسبوع، موعد جديد من "بودكاست مع نايلة". سفيرة اليونيسف لمؤتمر الأطراف COP28 الإماراتية غاية الأحبابي تحلّ ضيفة على رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية #نايلة تويني، استثنائياً في أبوظبي، على هامش الكونغرس العالمي للإعلام 2023.
اخترنا لكم من مقالات اليوم:
كتب سركيس نعوم: العنف في غزّة وضدّها قد يفجّر الضفّة الغربية!
عنف التطرّف اليهودي في الضفة الغربية ال#فلسطينية قد يفتح جبهة قتال جديدة تُضاف الى جبهة غزة المفتوحة منذ السابع من أكتوبر الماضي. فالمزيج الذي يؤلّفه اليهود ال#إسرائيليون الشباب المتطرّفون والمتحمّسون لدولتهم وإن على حساب الفلسطينيين المقيمين فيها وأبنائها حتى قبل تأسيسها عام 1948 وبين الدعم الواسع الذي يقدّمه لهم السياسيون اليمينيون والأكثر تطرفاً داخل بلادهم وعدم فاعلية الإجراءات الأمنية الإسرائيلية، كل ذلك يمكن أن يتسبّب بانتفاضة جديدة إذا استمرت السلطات في إشاحة النظر عن هذا الموضوع أو في توجيه نظرها الى جهة أخرى. ما يحصل في غزة بعد عملية "#طوفان الأقصى" من عمليات عسكرية إسرائيلية بالغة القسوة يضع الضفة الغربية على رأس نقاط الاحتكاك بين الإسرائيليين والفلسطينيين. ويمكن أن يتحوّل ذلك في سرعة جبهة عسكرية ثانية مفتوحة.
وكتبت روزانا بومنصف: السلطة في غزّة بـ "حماس" أو من دونها!
بدأت الدول تبلور موقفا لحل سياسي مرحلي لانهاء الحرب الاسرائيلية على #غزة يكمن في ما اعلنه مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل الذي اعتبر ان عودة السلطة الفلسطينية الى غزة هو الحل الامثل للوضع الراهن فيما قال وزير الخارجية الإسباني بدوره الذي اثارت بلاده غضب اسرائيل بدعوتها مع بلجيكا الى وقف للنار في غزة ان السلطة الفلسطينية هي الشريك الوحيد الممكن والموثوق للسعي إلى السلام في صراع الشرق الاوسط وان حركة " #حماس" ليست شريكا للسلام في الشرق الاوسط على نحو يشكل صدى قويا للموقف الاميركي الذي تكرر خلال اسابيع الحرب على غزة بان حماس لن تعود الى ادارة القطاع ، وهو قد يكون الثمن البديل لاسرائيل من مواصلتها قصف غزة حتى القضاء على "حماس" والتنظيمات الراديكالية الاخرى والبديل المقبول من الدول العربية والغربية التي لا تريد التعامل مع حماس في الوقت الذي صنفتها دول عدة بعد عملية 7 تشرين الاول ارهابية ولن تسمح بتسلمها السلطة في القطاع .
وكتب علي حمادة: لودريان ومهمة إحياء الملفات الداخلية
من المقرر أن يزور الموفد الرئاسي الفرنسي الوزير السابق جان - إيف #لودريان بيروت غداً الأربعاء. وتأتي هذه الزيارة حسبما علمنا في اطار تعويم الملفات الداخلية العاجلة التي حجبتها حرب غزة منذ عملية "طوفان الأقصى"، لاسيما بعدما قام "#حزب الله" بتسخين الحدود مع إسرائيل تحت شعار الدعم والمساندة!
وكتبت سابين عويس: هل من استعداد لمفاوضات على تعديل القرار الدولي؟ لا تعديل للقرار 1701 بل تثبيت له
منذ أن بدأت حرب #غزة، وتردَّد صداها على الحدود الجنوبية، شكّل #القرار الدولي 1701 محور نقاش داخلي حيال مدى استمرار جدواه، والحاجة اليه في ظل استمرار الخروقات الاسرائيلية له منذ الاعلان عنه في آب 2006 وحتى اليوم. ذلك ان الاعتداءات الاخيرة التي قاربت حدّ المواجهة المباشرة بين #إسرائيل و"حزب الله" أثارت مخاوف كبيرة من ان يؤدي توسع رقعة الاستهدافات الى خارج ما يُعرف بقواعد الاشتباك، وتتجاوز "الخط الازرق" على نحو يهدد بانفجار وشيك.