تمكنت عناصر من الصليب الأحمر بمؤازرة من "اليونيفيل" والجيش من سحب جثة تعود الى المدعو ع.ب مواليد العام 2006 - صيدا ، في محيط الحمامص قبالة مستعمرة المطلة، وهو مبتور القدم اليمنى.
وقد تمّ نقل الجثة الى مستشفى مرجعيون الحكومي.
وجثة الشاب التي تم العثور عليها، والتي أشيع أنها تعود أحد مقاومي قوات الفجر التابعة للجماعة الإسلامية، تبين بعد التواصل مع قيادة الجماعة الإسلامية في الجنوب أن الشاب لا ينتمي لقوات الفجر أو الجماعة.
وذكر بعض من يعرف الشاب أن له مشاكل مع والده الذي يعمل في شرطة بلدية صيدا وقد ترك المنزل منذ فترة وانقطعت أخباره.