لفتت صورتان التقطتا اليوم لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط برفقة السيدة نورا جنبلاط، وقد جلسا قبالة البحر عند عين المريسة. إلى جانبهما، كان صياد ينتظر ما يمكن للصبر والانتظار أن يفرجا عن رزق.
كان الطقس محبباً. انفرجت السماء، تماهت زرقة المياه مع مدى السماء وبياض صنين. القارئ في السياسة كان يرصد بحر بيروت وصفاءً موقتاً للطقس، على عكس أمواج الأزمات العاتية وضبابية الطقس السياسي.
وليد جنبلاط زعيم يجلس على الكورنيش بهدوء… فماذا يقرأ في الأفق؟