النهار

أيّ رئيس، لأيّ رئاسة، لأي لبنان؟ هل لا يزال لدينا قدرة واعية وواقعية لتجسير الميثاق من بعضنا إلى بعض؟ هذا ما أحلم به للبنان!
المصدر: "النهار"
أيّ رئيس، لأيّ رئاسة، لأي لبنان؟ هل لا يزال لدينا قدرة واعية وواقعية لتجسير الميثاق من بعضنا إلى بعض؟ هذا ما أحلم به للبنان!