وختم: "شركة أوجيرو هي إحدى هذه المؤسسات التي، بقرارات وزراء الوصاية ورؤساء الحكومة ومجالس الوزراء المتعاقبين، يتم تكبديها الخسائر حين يتم خلال السنوات إعطاء امتيازات للشركات الخاصة التي تحقق لها ولمالكيها وكبار مدرائها مئات ملايين الدولارات سنوياً على حساب الشركة نفسها وخزينة الدولة".يتحفنا مرة أخرى وزير وصاية قطاع الاتصالات، جوني القرم، حليف رئيس الحكومة في تدمير قطاعات الدولة والخصخصة، بقرار رفضه التفاوض مع موظفي اوجيرو ونقابتهم، أي أصحاب الحق الذين يعانون من الوضع الاقتصادي والاجتماعي المدمر، وتسليم إدارة اوجيرو إلى القوى الأمنية.
— Firas Hamdan | فراس حمدان (@FirashamdanLB) March 31, 2023