النهار

صباح "النهار"- لبنان أسير "وحدة الساحات" وهوكشتاين لن يأتي الآن... مراوحة عند النقطة الصفر!
المصدر: "النهار"
صباح "النهار"- لبنان أسير "وحدة الساحات" وهوكشتاين لن يأتي الآن... مراوحة عند النقطة الصفر!
القصف على صفد (متداول منصّة X).
A+   A-
صباح الخير من "النهار"

أخبار بارزة اليوم الثلثاء 23 نيسان 2024:

مانشيت "النهار": التمديد للبلديات الخميس: "مقتلة" إضافية للنظام!
 
 لم تحل التطورات الكثيفة المتصلة بملفات الوضع المتفجر جنوباً والأزمة المتفاقمة للنازحين السوريين والتحرك الديبلوماسي المتصل بأزمة الفراغ الرئاسي وما يدور من معطيات واقعية او مختلقة في شأنها، دون اندفاع استحقاق يبدو ان فئات عدة لم تعد تجد أي حرج في اعتباره "هامشياً" أو ثانوياً لتبرير "مقتلة" ديموقراطية جديدة ستلحق بالبلاد الخميس المقبل.
 
 
 
 عاد الحديث عن ظاهرة الأمن الذاتيّ إلى الواجهة بعد الأحداث الأمنية التي استجدّت في الفترة الأخيرة، وعلى رأسها مقتل القيادي في "القوات اللبنانية" باسكال سليمان في جبيل لأسباب غير واضحة تماماً بعد، إلى جانب حادثتَي السرقة في العزّونية والأشرفية اللتين خلّفتا ضحايا، وبدأ المراقبون يرصدون انتشاراً مسلحاً في بعض المناطق.
 
 
 
 
 عُثر على آلاف المنشورات التي تروج لمادة النيتازين، إحدى المواد الأفيونية شديدة الخطورة، على موقع "إكس" ومنصة الموسيقى "SoundCloud"، وفقاً لتحقيق أجرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC).

ويذكر أنه كان قد رُبط النيتازين، وهو أكثر فتكاً من الهيروين، بثلاث حالات وفاة أسبوعياً في المملكة المتحدة كمعدل.

من جهتها، بررت منصة "SoundCloud" بفعل ذلك من قبل "جهات فاعلة سيئة" بينما لم تستجب منصة إيلون ماسك لطلبات التعليق.
 
 
 
 تحاور رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني مديرة شركة "روش" للأدوية ألفت برّو، التي أصبحت أول رئيسة إقليمية لشركة أدوية كبرى في الشرق الأوسط، وصنّفتها مجلة "فوربس" مؤخراً ضمن أقوى رؤساء تنفيذيين إقليميين على مستوى العالم لعام 2023.

انضمّت برّو إلى "روش" في العام 2003، وتولّت إدارة فرع الشركة بلبنان في العام 2015. وفي العام 2022، أشرفت على شراكة "روش" مع "مايكروسوفت"، ووقّعت الشركة اتفاقية مع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في الرياض.
 
 
 
 
أعلنت خدمة "كوبرنيكوس" لمراقبة المناخ، التابعة للاتحاد الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، اليوم، أنّ أوروبا تواجه موجات حرارة شديدة بشكل متزايد لدرجة أنّ جسم الإنسان لا يستطيع التكيّف معها، إذ يستمرّ تغيُّر المناخ في رفع درجات الحرارة.

وفي تقرير عن مناخ أوروبا، أشارت "كوبرنيكوس" والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى الظروف القاسية التي شهدها العام الماضي، ومنها موجة الحرّ في تموز والتي دفعت 41 في المئة من جنوب أوروبا إلى إجهاد حراري قوي أو قوي للغاية أو شديد، وهي أكبر منطقة في أوروبا تتعرّض لمثل هذه الظروف في أي يوم على الإطلاق.
 
 
 
 إنها الحرب ببعدها التجاري – التكنولوجي بين أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة الأميركية والصين، وأحدث فصولها إقرار مجلس النواب الأميركي قبل يومين تشريعاً يمهد لحظر "تيك توك"، تطبيق الفيديو الشهير المملوك لشركة "بايت دانس" الصينية، عازياً الخطوة إلى هواجس تتعلق بالأمن القومي.
 
 
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
 
 
يغرّد حزب "القوات اللبنانية" وحيداً في طلب إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في موعدها (المؤجل أصلاً) باعتباره استحقاقاً دستورياً، وله الحق في ذلك رغم عدم احترام كل المواعيد الدستورية في لبنان، بدءاً بالموقع الأول على رأس الجمهورية الذي يشغر باستمرار كلما انتهت ولاية رئاسية، مروراً بالحكومات، إذ أنه وفق المفهوم القانوني، فإن تصريف الأعمال هو شغور قانوني، لأن الحكومة تكون مستقيلة، وصولاً الى البلديات التي باتت أيضاً تؤجل تباعاً، ولا يمكن تجاوز التمديد ل#مجلس النواب منذ العام 2009 وحتى العام 2018.
 
 
 
في تطور ميداني بارز تمثل في إسقاط "حزب الله" مسيّرة إسرائيلية أول من أمس، تدخل المواجهة العسكرية على الحدود الجنوبية بين الحزب وإسرائيل مرحلة جديدة، ترتسم معها معادلة من نوع آخر، يتجاوز قواعد الاشتباك وتوسعة الحرب، عبر دخول المسيرات كسلاح من شأنه أن يغير وجهة الحرب، بعدما أثبت الحزب قدرته على اسقاط المسيرات، مهدداً المستوطنات من جهة والتفوق الجوي الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية، وقدرته على جمع المعلومات الاستخباراتية، من جهة أخرى، على ما كشف موقع "والاه نيوز" الاسرائيلي.
 

 
 عاودت باريس إدارة محركاتها في لبنان على خطين. الأول محاولة إيجاد مخرج للحرب الدائرة من دون انقطاع منذ الثامن من تشرين الأول الفائت، والثاني تفعيل الوساطة الدولية - العربية للتعجيل في انهاء الشغور الرئاسي المستمر منذ الحادي والثلاثين من تشرين الاول 2022. وفي هذا الإطار أتت زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إلى باريس وبصحبته قائد الجيش العماد جوزف عون للقاء الرئيس إيمانويل ماكرون.
 
 
 
 
لم يكن تفصيلاً مشهد رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في منزل النائب السابق في جزين إبرهيم عازار في دلالة على ترميم العلاقة بين باسيل والرئيس نبيه بري اللذين ينحوان بهدوء لنزع العوائق وتذليل الخلافات بينهما، ولو أنهما لا يتفقان على رؤية واحدة في انتخابات الرئاسة ما دام المرشح سليمان فرنجية يحظى بتأييد كتلتي حركة "أمل" و"حزب الله" ولا يتراجع عن ترشيحه وتأكيده الاستمرار في خوض السباق الرئاسي من على منبر بكركي في الأسبوع الفائت للرد على ما يخشاه من الأفرقاء المشاركين الذين يحضّرون لوثيقة سياسية تحت مظلة البطريرك بشارة الراعي، فيصيب مضمونها إذا صدرت "تيار المردة" في وقت يرتفع منسوب الخلافات بين "التيار" و"القوات اللبنانية".
 
 
 
 
قبيل الأعياد الأخيرة أي قبل اقل من شهر تحديداً وقبل الزيارة التي قام بها كل من رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزف عون إلى باريس، تواترت معلومات ديبلوماسية عن تقدم الوساطة الأميركية التي يقوم بها الموفد الاميركي آموس هوكشتاين في موضوع التهدئة في الجنوب ومترتباتها على رغم أن فرنسا كانت تقدمت بما سمي " لاورقة " تضمنت إجراءات أو خطوات لمنع التصعيد.
 
 
 

اقرأ في النهار Premium