يشكّل استمرار الفراغ في رئاسة الجمهورية واستمرار الحرب في الجنوب هاجساً كبيراً. ويسعى الجميع إلى معرفة ما إذا كان هناك موعداً تقريبياً ينهي الأزمة في لبنان في شقيها السياسي والأمني. لكن الرهانات الإقليمية كبيرةً جداً على الانتخابات الأميركية ونتائجها. والحال نفسها بالنسبة إلى القوى المحلية أيضاً.