ودّعت بلدة سرعين في منطقة البقاع، شرقي لبنان، الطفلة فاطمة عبد الله شهيدة تفجيرات الـ"بيجرز".
خالة الطفلة تحدّثت لـ"النهار" عن ظروف استشهادها، وقالت إنها كانت تقوم بواجباتها المدرسيّة في داخل المنزل، وكان الأمس أوّل يوم لها بالمدرسة.
تصف الخالة ابنة أختها بالمتفوقة والذكيّة.
وأفيد أمس بأنّ جهازاً كان بجانبها انفجر، ممّا ادّى إلى استشهادها.