جوزف القصيفي *أعتبر نفسي من عائلة أصدقاء "النهار" قبل القرار بتأطير هؤلاء في نادٍ يحمل اسم هذه المؤسّسة العريقة التي تتصدّر قائمة الصحف اللبنانية منذ عقود طويلة من الزمن، بتنوّعها وحضورها، وقدرتها على صنع الرأي العام، كما صنع الحدث. لم تكن "النهار" مجرد مؤسّسة، بل مدرسة، حملت العديد من دور الصحافة والنشر على الاقتداء بها، لما كان لها من أثر وتأثير.من جهتي تعاونت مع صحيفة "النهار" مندوباً غير متفرّغ من منتصف السبعينيات حتى أواخر النصف الأول من...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول