فجر ميلادي سيبيري غطّى المناطق الشمالية اليوم، فارشاً بياضه من الأعالي حتى ارتفاع الألف متر. أمّا صقيعه، فامتدّ إلى السواحل كلّها، حيث تدنت درجات الحرارة بشكل ملحوظ. وشكّلت طبقات الجليد في إهدن لوحات سماوية وفنية لافتة.
وبرغم الصقيع، فالطرقات كلها سالكة شمالاً باستثناء طريق الأرز عيناتا.