لا تزال جثّة الطفل رجب كنجو في مستشفى طرابلس الحكومي في القبّة، في وقت كلّف فيه مكتب الشرطة القضائيّة طبيباً جديداً للكشف على الجثّة كتدبير أخير للتأكّد ما إذا كان الطفل قد تعرّض للاغتصاب، وذلك بعد أن قام الطبيب الأول بسحب إفادته.
أمّا عن الوالد وعمّ الطفل، فنُقل الأول صباح اليوم الى فصيلة زغرتا والثاني إلى فصيلة القبّة بعد أن نُقلا أمس إلى مكتب الشرطة القضائيّة.
كما تم استدعاء اثنين من الشهود للاستماع إلى إفادتيهما.