عاد التلاميذ إلى مدارسهم وصفوفهم وسط الأعباء المعيشية وازدحام المسؤوليات أمام الأهالي بدءاً من الارتفاع الكبير في الأقساط وصولاً إلى ارتفاع بدل النقل، أسعار القرطاسية والزيّ المدرسيّ وغير ذلك.
العبء المترتّب على الأهالي ترافق مع عدم قدرة الأساتذة على العيش والاستمرار برواتبهم المنخفضة.
الزميلان حسن عسل وحسام شبارو جالا على عدد من المدراس ووثّقا لحظات العودة.
يقول والد أحد الطلاب: "الوضع كتير صعب، البنزين كتير غالي والمعاش ما بكفّي".
ويضيف: "عم جيب ولادي عالموتوسيكل، نقلة نقلة".
المشهد بعدسة الزميلين حسن عسل وحسام شبارو: